( اولا )
"اين انت يا حمد"
هذا ما كان يتمتم به الاستاذ محمد الشحي اثناء حديثي مع الاستاذ محمد عادل والاستاذ حسن الشامسي
وعند مبادرتي له بسؤالي ما رأيك بالمباراة
فاتبعها باجابته
"ينقصها حمد"
ياللـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه!
ما اجمل ان يكون لك صديق تذكره بخلوتك وبهذه الطريقة
نسال الله الشفاء العاجل اخي الحبيب
يذكر ان جميع المباريات التي جرت بعد غيابه
انتهت عقيمة وكأن الجميع لا يريدون التسجيل
( ثانيا )
"لن اشارك في هذا المنتدى بعد الان"
ما اكثرها من منتديات تواجهنا في الانترنت كل يرحب بنا بطريقته الخاصة
لكن وصراحة
لم اجد ولن اجد اروع من هذا المنتدى
الذي التقى به الطالب باستاذه يتشاركون بمشاعرهم وارائهم
تجمعهم الاخوة ولا تفرقهم الحواجز
يتبادلون المقتطفات الجميلة
كل منهم همه مشاركة الاخرين واسعادهم بكتاباته
لا استطيع ان اقول الا
جزاك الله خيرا - استاذ شعبان - على هذه البذرة التي زرعتها حتى نمت فلما اثمرت اصبحت
تؤتي اكلها كل حين
اما وقد اصبح المركب امنا وظهر منتداكم احبائي الطلاب كما احببناه ان يكون
واصبح زواره كثر وروافده عذبه
اصبحتم قادرين على قيادة مركبكم دون الحاجة لمن يسندكم
شاركناكم بداية وكان منتداكم بحاجة لكل فرد منا
اما وقد اشتد عوده واستغنى نترككم تقودونه وسنبقى زواره نقرأ لكم
فاتحفونا بمشاركاتكم
اريدكم ان تثبتوا لنا انكم قادرين على الاستمرار
كما هو املنا بكم
" طبعا لا انسى جهود الاخ الحبيب الطالب محمد حبيب مصمم هذا المنتدى واول من دعاني اليه "
( ثالثا)
"الصورة المرفقة في مكان الصورة الشخصية"
يسالني بعض اخواني عن هذه الصورة
احببت ان اخبركم ان هذه الصورة لجانب من الغابات التي تحيط ببلدتي التي ولدت بها
يسعدني استضافة كل من يزورنا هناك
(رابعا)
"انت لست لنفسك فقط انت لنا ايضا"
هذا ما اريدكم ان تخبروا به اهلكم وذويكم وكل من يهمكم امره
وترون انه يسرع في قيادته
اهديكم الملف المرفق للسرعات المحددة على الطرق الداخلية والخارجية في امارة ابو ظبي
فليكن همك السرعة المحددة وليس ضبط الرادار
فنحن بحاجتك معنا في هذه الحياة
لاننا نحبك
( اخيرا )
فليسامحني كل من يرى اني اخطأت بحقه
وجزاكم الله خيرا
- المرفقات
- السرعات المحددة في ابوظبي.doc
- لا تتوفر على صلاحيات كافية لتحميل هذه المرفقات.
- (45 Ko) عدد مرات التنزيل 7
عدل سابقا من قبل المرعب في الجمعة أبريل 23, 2010 1:45 pm عدل 1 مرات