منتدى طلاب القرم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى طلاب القرم

منتدى دراسي

يرجى من الاعضاء ان ارادوا تحميل اي ملف يرجى رفعه من 4 شيرد
نتمنى للطلاب قضاء عطلة ممتعة
ان شاء الله قضيتو عطلة ممتعة وحان دور العودة الى المدارس

2 مشترك

    انتر ميلان يتعادل ويمنح روما فرصة لانتزاع القمة في دوري ايطاليا

    الفتى الحزين
    الفتى الحزين
    عضو مميز


    الابراج : السمك عدد المساهمات : 105
    نقاط : 300
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 31/03/2010
    العمر : 29
    الموقع : في مصفح

    انتر ميلان يتعادل ويمنح روما فرصة لانتزاع القمة في دوري ايطاليا Empty انتر ميلان يتعادل ويمنح روما فرصة لانتزاع القمة في دوري ايطاليا

    مُساهمة  الفتى الحزين الأحد أبريل 11, 2010 6:33 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بعد فوز بارما على نابولي 3-2
    انتر ميلان يتعادل ويمنح روما فرصة لانتزاع القمة في دوري ايطاليا






    روما- رويترز
    منح انترناسيونالي صاحب الصدارة فرصة لروما من أجل انتزاع القمة في دوري الدرجة الاولى الايطالي لكرة القدم بعدما تعادل مع مضيفه فيورنتينا بهدفين لكل منهما، السبت 10-4-2010.

    واحرز بير كرولدروب هدفا قبل ثماني دقائق من نهاية الوقت الاصلي ليدرك التعادل لفيورنتينا الذي تقدم اولا عن طريق البرازيلي كيرسون في الدقيقة 11.

    ونجح الارجنتيني دييجو ميليتو والكاميروني صمويل ايتوو في منح انترناسيونالي حامل اللقب التقدم 12 بعدما احرزا هدفين في الدقيقتين 75 و81 على الترتيب.

    ومع تبقي خمس جولات على نهاية المسابقة يملك انترناسيونالي 67 نقطة متقدما بفارق نقطتين على روما صاحب المركز الثاني الذي يستضيف اتلانتا المهدد بالهبوط غدا الاحد عند استكمال باقي مباريات الجولة. ويلعب ميلانو صاحب المركز الثالث بفارق اربع نقاط عن الصدارة على ارضه مع كاتانيا غدا الاحد.

    وفي وقت سابق، منيت آمال نابولي في احتلال المركز الرابع المؤهل لدوري ابطال اوروبا الموسم القادم بانتكاسة بعد هزيمته 2-3 أمام ضيفه بارما. ومنح المهاجم فابيو كوالياريلا فريقه نابولي بداية رائعة بتسجيل هدف التقدم في الدقيقة الثالثة اثر تمريرة عرضية من الارجنتيني ايزيكيل لافيتسي.

    ولم يشكل بارما تهديدا كبيرا على مرمى نابولي قبل أن يسجل المدافع لوكا انطونيلي هدف التعادل في الدقيقة 63 بعد عمل جيد من المهاجم المخضرم هيرنان كرسبو.

    ومنح اليساندرو لوكاريلي التقدم لبارما 12 بعد ذلك بخمس دقائق. وسجل ماريك هامسيك هدف التعادل لنابولي في الدقيقة 78 قبل أن ينتزع لويس خيمنيز هدف الفوز لبارما قبل ثلاث دقائق من النهاية.

    وأنهى نابولي المباراة بعشرة لاعبين اثر طرد كوالياريلا لحصوله على انذار ثان قبل دقيقة واحدة من هدف خيمنيز.

    وبقي نابولي في المركز السادس بعد أن توقف رصيده عند 49 نقطة بفارق نقطتين وراء باليرمو وسامبدوريا اللذين يتقاسمان المركز الرابع.


    المصدر
    http://www.alarabiya.net/articles/2010/04/11/105528.html
    انتر ميلان يتعادل ويمنح روما فرصة لانتزاع القمة في دوري ايطاليا ةةو
    avatar
    الباهيصمي
    عضو فعال


    عدد المساهمات : 86
    نقاط : 221
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 30/03/2010

    انتر ميلان يتعادل ويمنح روما فرصة لانتزاع القمة في دوري ايطاليا Empty دوري ابطال اوروبا

    مُساهمة  الباهيصمي الأحد أبريل 11, 2010 7:28 pm

    08/04/2010 - 18:23
    فان غال: بايرن ميونيخ قادر على قهر الجميع
    كرة القدم - دوري أبطال أوروبا


    المدير الفني للنادي البافاري يؤكد أن بإمكان فريقه أن يهزم أي منافس بعد أن حقق "معجزة صغيرة" بتأهله إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا على حساب مانشستر يونايتد الإنكليزي.


    AFP
    أخبار ذات صلة :
    فان غال: مانشستر هو المرشح للفوز
    فان غال يبحث عن مجد مونديالي
    فان غال يؤيد بيع ريبيري
    فان غال يتطلع إلى "سماء" المانيا
    بايرن ميونخ يضحك أخيراً أمام مانشستر يونايتد
    أحلام بايرن ميونخ تهدد طموحات مانشستر يونايتد
    مانشستر - أكد الهولندي لويس فان غال المدير الفني لنادي بايرن ميونيخ الألماني أن فريقه قادر على أن يقهر أي منافس بعد أن حقق "معجزة صغيرة" بتأهله إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا على حساب مانشستر يونايتد الإنكليزي رغم هزيمته في مباراة الإياب الأربعاء 2-3، حيث تم تطبيق قاعدة احتساب الهدف خارج الملعب بهدفين.


    وكان لقاء الذهاب انتهى لمصلحة الفريق البافاري 2-1 في سيناريو مشابه لنهائي 1999 عندما قلب تأخره إلى فوز في الوقت الإضافي من الشوط الثاني.

    اللاعبون أظهروا معدنهم الأصيل


    وأعرب فان غال عن اعتزازه بلاعبيه الذين أظهروا "معدنهم الأصيل" وتمكنوا من اقتناص فرصة التأهل بعد تخلفهم خلال أول 40 دقيقة في المباراة بثلاثة أهداف، وتوقع بعدها الجميع هزيمة نكراء للفريق البافاري، إلا أنه حول مجرى المباراة لصالحه وأحرز هدفين ليصل للدور قبل النهائي للبطولة للمرة الأولى منذ تسع سنوات.

    وقال المدرب الهولندي إنه فخور بالأداء خلال الشوط الثاني من المباراة، وأضاف "ربما لا نكون أفضل فريق، ولكن لدينا بالفعل أقوى عزيمة بين الفرق".


    الحذر من القادم من المباريات


    وحذر فان غال من المباريات المقبلة، التي تتطلب نفس مستوى الشوط الثاني في مباراة الأربعاء، وأكد أن برشلونة الإسباني هو أفضل الفرق حالياً ويتبعه الفرق الإنكليزية الثلاثة، آرسنال ومانشستر وتشيلسي، وأردف بالقول إن تأهل بايرن على حساب مانشستر يجعله قادراً على الفوز على أي منافس.

    توقع فان غال مباراة صعبة أمام منافسه الفرنسي ليون في نصف النهائي وأعرب عن رغبته في الفوز على باير ليفركوزن في بطولة الدوري التي يتصدرها.

    وحول تغييره للمهاجم الهولندي أرين روبين، قال المدير الفني إنه منح لاعبه خمس دقائق إضافية قبل تغييره تمكن خلالها من تحقيق هدف التأهل لنصف النهائي بقذيفة مباشرة رائعة على يمين الحارس.

    الجدير بالذكر أن بايرن ميونيخ سيخوض أيضا نهائي كأس ألمانيا على ملعب العاصمة برلين أمام بريمن، وسيحاول أيضا حسم المنافسة في الدوري.

    من ناحية أخرى، سيتأخر انضمام الدوليين الخمسة في النادي البافاري إلى معسكر استعداد منتخب ألمانيا للمونديال في حال تأهل بايرن إلى نهائي دوري أبطال أوروبا.
    avatar
    الباهيصمي
    عضو فعال


    عدد المساهمات : 86
    نقاط : 221
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 30/03/2010

    انتر ميلان يتعادل ويمنح روما فرصة لانتزاع القمة في دوري ايطاليا Empty لعشاق ميسي

    مُساهمة  الباهيصمي الأحد أبريل 11, 2010 7:38 pm

    هل ميسي الأفضل على مر العصور؟
    كرة القدم - دوري أبطال أوروبا


    رؤساء تحرير يوروسبورت في العالم يقارنون بين أساطير كرة القدم مارادونا وبيليه وزيدان والأرجنتيني ليونيل ميسي بعدما جعلت رباعية الأخير في شباك آرسنال الإنكليزي منه حديث كل لسان. من منهم الأفضل على مر العصور يا ترى؟


    Eurosport
    أخبار ذات صلة :
    مارادونا: يسعدني تفوق ميسي عليّ
    الأرجنتين تفضل مارادونا رغم تألق ميسي
    والد ميسي: لا لمقارنة مارادونا بليونيل
    ميسي = مارادونا + رونالدو
    مارادونا "يغسل دماغ" ميسي
    مارادونا: اصنعوا أمجاداً جديدة
    كريستيان ماتشيدو (رئيس تحرير النسخة الإسبانية):

    لا شك أن ميسي أفضل لاعب في العالم في الوقت الراهن، وبأن موهبته قادت فريقه للفوز بكل الألقاب المتاحة، لكن التحدي الحقيقي يكمن في قدرته على الاحتفاظ بمستواه لعدة مواسم، حتى يفرض نفسه أحد أساطير الكرة على مر العصور. كما يتوجب عليه تقديم المزيد على الساحة العالمية، وتحقيق إنجازٍ طيبٍ مع بلاده في كأس العالم.

    علينا ألا ننسى أن كرة القدم شهدت سطوع نجم العديد من اللاعبين الذين ظن الجميع أنهم سيسحبون البساط من تحت أقدام بيليه ومارادونا - كبلاتيني وزيدان ورونالدو ورونالدينيو -، لكنهم فشلوا في بلوغ مرتبة الأساطير.

    ميسي يملك الأدوات اللازمة لبلوغ تلك المرحلة دون شك، لكن عليه أن يواصل مسيرته على هذا المنوال.



    غويديو جوانتشي (رئيس تحرير النسخة الإيطالية):

    من الصعب دائماً المقارنة بين لاعبين لعبوا في عصور مختلفة، لكن المفاضلة بين ميسي ومارادونا تبدو جائزة. إذ يتشابه اللاعبان الأرجنتينيان في النواحي الجسدية والتكتيكية ويلعبان بأسلوبين متقاربين، معتمدين على مهاراتهما الفردية أكثر من اعتمادهما على اللعب الجماعي.

    لكن عمر ميسي يبدو جانباً هاماً في المقارنة، ففي الوقت الذي يبهر فيه ميسي الجميع في سن الثانية والعشرين، فشل مارادونا في ترك بصمته في كأس العالم 1982. لذا سيكون المونديال المقبل محطةً هامةً جداً في الحكم على اللاعبين، وضروريةً لميسي حال أراد التفوق على مارادونا، سيما أنه لم يقدم شيئاً يذكر على الصعيد الدولي، ما سيجعل من المشاركة في كأس العالم 2010 فرصته للتألق وتغيير عادته في تخييب آمال محبي الـ "تانغو".

    لا أشاهد ميسي باستمرار في الدوري الإسباني، لكني شاهدت بعض مباريات الفريق الكتالوني التي لم يقدم فيها المهاجم الأرجنتيني شيئاً يذكر. أنا مسن بعض الشيء، لذا أذكر عندما دافع مارادونا عن ألوان نابولي، وأؤكد لكم بأنه ساهم في فوز فريقه في كل مبارياته.

    كما لا بد من الأخذ بعين الاعتبار الأزمنة التي ظهر فيها اللاعبان، فرغم فوز ميسي بكل الألقاب مع برشلونة العربق المنظم، فاز مارادونا بلقب الدوري الإيطالي وكأس الاتحاد الأوروبي مع نادٍ صغير ولاعبين عاديين وتنظيم أقل من عادي.

    على ميسي أن يلعب بنفس المستوى لموسمين أو ثلاثة مع ناديه ومنتخب بلاده حتى يصبح أحد أفضل اللاعبين في تاريخ كرة القدم، لكنه يملك ما يكفيه لتخطي أسطورة مارادونا: الاستمرارية والعقل.



    محمد سناجلة (رئيس تحرير النسخة العربية):

    ميسي لاعبٌ رائع دون شك، لكن حين أتذكر مارادونا وإبداعاته مع الفريق الإيطالي الجنوبي الصغير نابولي، لا يمكنني أبداً المقارنة بينهما. فلا يمكن لأبناء جيلي أبداً نسيان اللحظات التي استمتعنا فيها بمتابعة مارادونا في نهائيات كأس العالم 1986 واعتبرناه - وسنبقى نعتبره - الأفضل على مر العصور.

    تذكروا أن ميسي يلعب في أحد أفضل أندية العالم، في الوقت الذي دافع فيه مارادونا عن ألوان نادٍ صغير، ونجح مع ذلك في "تدويخ" ثلاثي رعب ميلان الهولندي المكون من فان باستن وخوليت وريكارد والإطاحة بهم.

    لا زال ميسي صغيراً وقادراً على تقديم المزيد، لكن مارادونا يبقى مارادونا.



    ستفين زويرن (رئيس تحرير النسخة الألمانية):

    قدم ميسي أمام آرسنال بعداً جديداً لم نعرفه في كرة القدم. إذ أثبت علو كعبه في الجانب الجسماني ومهارته غير العادية في التحكم بالكرة إلى جانب نجاحه المتواصل في تحقيق أهداف فريقه.

    لكن هل يعني هذا أن ليونيل ميسي أفضل لاعب في التاريخ؟ بالطبع لا! إذ يفتقد ميسي لشيئين: عدم إثبات مستواه العالي في أقوى دوريات العالم، وعدم تألقه في نهائيات كأس العالم.

    كما أن من الواجب أن نقارن بين لاعبين يلعبان في نفس الفترة الزمنية، فميسي لاعب غير عادي بالمقارنة مع أقرانه في الوقت الحالي، لكن يتوجب عليه أن يقود الأرجنتين للفوز بكأس العالم كما فعل مارادونا ويتألق في الدوري الإنكليزي، قبل أن يفكر في أن يصبح في خانة الأساطير التي يسكنها بيليه ومارادونا.



    كريستيان بوريل (رئيس تحرير النسخة السويدية):

    لا بد من اللجوء إلى الحكم توم هينينغ اوفريبو للمقارنة بين مارادونا وميسي. فالقول أن ميسي أفضل أو مثل مارادونا، ظلم كذلك الذي اقترفوه من ادعوا بأن بيليه كان أفضل من غارنيتشا.

    مارادونا أو ميسي؟ غارنيتشا أو بيليه؟ هل تبحث عن الحقائق أم تريد لاعباً يتحلى بالأخلاق المثالية للبطل؟



    غلين سيلليه (رئيس تحرير النسخة الفرنسية):

    ليونيل ميسي أفضل لاعبٍ في العالم في الوقت الراهن، وعرضه أمام آرسنال يثبت نظريتي. فبفضل استمراريته وفعاليته، نجح المهاجم الأرجنتيني في التفوق على البرتغالي كرستيانو رونالدو والإنكليزي واين روني.

    لكن يبقى أن نذكر بأنه لم يقدم كل ما لديه سوى مع برشلونة، فيما يقدم أداءً مغايراً تماماً مع الأرجنتين يوهمك بأنه لاعبٌ آخر.

    بالنسبة لنا، لا بد لميسي أن يفوز بكأس العالم حتى نتمكن من مقارنته بالأساطير أمثال مارادونا وبيليه. وبالطبع، لا بد له من المحافظة على مستواه حتى يتمكن من تخطي الأسطورتين، إذ أنه لا يزال في الثانية والعشرين من عمره، ويملك الكثير ليقدمه.



    اليكلا تشيك (رئيس تحرير النسخة الإنكليزية):

    لا يمكن القول بأن ميسي أفضل لاعبٍ على مر العصور. لكن مجرد التساؤل حول ما إذا كان لاعبٌ يبلغ الثانية والعشرين من عمره أفضل لاعب في التاريخ أمرٌ مثير بحد ذاته. فكعادة العظماء، يملك ميسي قدرة غير عادية على التوازن والاحتفاظ بالكرة، ما يجعله يبدو كقزم بقوة مارد.

    بالنسبة لي، أعتبر زين الدين زيدان ملك الاحتفاظ بالتوازن رغم بنيته الجسمانية الكبيرة التي تصعّب عادةً من هذه المهمة. أما مارادونا الذي يقارنه الكثيرون بميسي، فقد كان أسطورة في هذا المجال، وأبهر العالم بقدرته الفائقة على الاحتفاظ بتوازنه.

    يبقى أن نذكر بأن على كل أسطورة أن يفوز بكأس العالم حتى يصل إلى تلك المكانة، لذا لا بديل لميسي عن تقديم كل ما لديه في النهائيات التي تستضيفها جنوب أفريقيا حتى يضع نفسه في العظماء.



    بيوتر زويرتشويسكي (رئيس تحرير النسخة البولندية):

    لا شك في أن ليونيل ميسي أفضل لاعبٍ في العالم في الوقت الحالي، لكنه ليس الأفضل.

    تبدو قدرة ميسي دون حدود، إذ يملك كل ما يحتاجه اللاعب الفذ، إلى جانب رؤيته العظيمة التي توحي لنا بقدرته على قراءة أفكار المدافعين وإيجاد الحلول اللازمة للهرب من تحركاتهم. فميسي لاعبٌ عظيم نجح في حصد كل الألقاب مع برشلونة، لكنه لم يفعل شيئاً مع منتخب بلاده، حتى حينما عانت الأرجنتين من مشاكل حقيقية في خط وسطها في تصفيات المونديال.

    إذا لم يتمكن ميسي من تقديم أدائه مع برشلونة بقميص الأرجنتين، فلا يمكن اعتباره الأفضل في العالم، سيبقى مارادونا وبيليه وزيدان أفضل منه.



    جوزيه لي (رئيس تحرير النسخة الصينية):

    أحدث ميسي وفريقه برشلونة ثورة في عالم كرة القدم، كتلك التي أحدثها فيلم "افاتار" في عالم السينما. إذ نجح الوريث الشرعي للأسطورة دييغو مارادونا في الاحتفال بأفضل مبارياته الأوروبية برباعية في شباك آرسنال.

    قد يظن البعض أن واين روني قادرٌ على منافسة ميسي في الجلوس على عرش الكرة العالمية بالنظر إلى أدائه في الموسمين الماضيين، لكن أداء المهاجم الأرجنتيني في "كامب نو" سيجعل من مهمة منافسه الإنكليزي مستحيلة.

    إذا نجح ميسي في قيادة الأرجنتين للفوز بلقب كأس العالم هذا الصيف، فسيصبح اللاعب الأفضل في التاريخ دون منازع. لا تنسوا أن ميسي لا زال في الثانية والعشرين من عمره فقط!

    Eurosport
    avatar
    الباهيصمي
    عضو فعال


    عدد المساهمات : 86
    نقاط : 221
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 30/03/2010

    انتر ميلان يتعادل ويمنح روما فرصة لانتزاع القمة في دوري ايطاليا Empty لعشاق نادي الوحده الاماراتي

    مُساهمة  الباهيصمي الأحد أبريل 11, 2010 7:50 pm

    03/04/2010 - 17:18
    شعبية إسماعيل مطر متراجعة في عيده الـ27
    كرة القدم - الدوري الإماراتي


    النجم الإماراتي يمتلك فرصة ذهبية لاستعادة بريقه بعد سلسلة الكبوات الفنية.. فهل يغتنمها ويتأهل مع الوحدة إلى مونديال الأندية؟


    Eurosport
    أخبار ذات صلة :
    وعكة صحية تبعد مطر عن الوحدة
    مطر يشارك في اعتزال إدريس
    مطر يقود الوحدة إلى انتصارٍ مهم
    الاتحاد يمطر شباك الوحدة برباعية
    (دبي- خاص يورو سبورت عربية)

    يستعد النجم الإماراتي إسماعيل مطر لدخول عامه السابع والعشرين مع نهاية الأسبوع الحالي آملاً التخلص من النحس الذي لازمه في الأعوام الأربعة الماضية سواء مع فريقه الوحدة أو منتخب بلاده على صعيد الأداء الفني والنتائج مما انعكلا سلباً على شعبيته في الشارع المحلي.

    وفقد مطر، المولود في السابع من أبريل 1983، بريقه المعتاد في الميادين بعدما تراجع مستواه بصورة واضحة رغم أنه ظل حتى العام 2006 الورقة الرابحة التي جلبت للأبيض الإماراتي اللقب الأول في تاريخه من خلال الفوز بكأس الخليج 18 في أبوظبي.

    الحاضر الغائب

    وكان "سمعة"، كما يحلو لأنصاره تسميته، الحاضر الغائب في السنوات الأخيرة ولم يقدم الخدمات التي اعتاد تقديمها في المستطيل الأخضر مما حول الأضواء نحو نجوم جديدة برزت بقوة أمثال لاعب الأهلي أحمد خليل المتوج أفضل لاعب آسيوي شاب في العام الماضي وفق اتحاد اللعبة القاري، ولاعب بني ياس عامر عبدالرحمن الحائز على جائزة أحسن لاعب عربي صاعد بحسب مجلة الحدث اللبنانية.

    وبالطريقة نفسها التي استحوذ فيها اسماعيل مطر على قلوب عشاق الساحرة المستديرة بتتويجه أفضل لاعب في نهائيات كأس العالم للشباب عام 2003، برز خليل وعبدالرحمن وآخرون في مونديال مصر 2009 وأخذوا يهددون نجوميته أكثر من أي وقت مضى.

    جلسة مع النفس

    ولعل الربيع الجديد لمطر سيدفعه إلى التفكير جدياً بالإخفاقات الماضية وضرورة فتح صفحة ثانية تليق بما يمتلكه من إمكانات وقدرات اختفت مع ناديه الوحدة منذ عام 2005 الذي شهد آخر تتويج لأصحاب السعادة بلقب الدوري الإماراتي، وعام 2006 بمشهده الرائع في "خليجي 18" حين نال جائزتي أفضل لاعب وهداف البطولة بتسجيله خمسة أهداف في خمس مباريات كانت كفيلة بنيل اللقب.

    وبعد تلك الفترة الذهبية الممتدة بين عامي 2003 – 2006 أصيب مطر بحالة فقدان الاتزان، وبدا كأنه قد غير جلده بالكامل وتخلى عن الكثير من المكتسبات الفنية والمعنوية قد يفقد على أثرها شعبيته الجارفة محلياً وعربياً.

    وفي الوقت الذي حلم فيه الإماراتيون بالتأهل إلى نهائيات كأس العالم للمرة الثانية بعد مونديال إيطاليا عام 1990 معولين على مطر ورفاقه، فوجئوا بنتائج مخيبة للآمال في تصفيات مونديال جنوب أفريقيا 2010 بعدما حصد المنتخب نقطة واحدة من ثماني مباريات خاضها في المجموعة الآسيوية الثانية، لكنهم ما زالوا يأملون بمطر خيراً قبل انطلاق مباريات كأس أمم آسيا المقررة في الدوحة عام 2011 حيث تأهلت الإمارات إلى نهائياتها برفقة أوجيدكلاتان على حساب ماليزيا في المجموعة الوحيدة المكونة من ثلاثة منتخبات.

    فرصة مواتية محلياً

    أما على صعيد الأندية، فتبدو الفرصة مواتية أمام مطر لامتطاء الجواد ووضع حد للكبوات المتلاحقة خصوصاً أن الوحدة يتصدر ترتيب فرق دوري المحترفين الإماراتي وأصبح على بعد أمتار فليلة من الفوز باللقب وتحقيق الإنجاز التاريخي المتمثل بحجز مقعد في بطولة العالم للأندية المقررة في أبوظبي كانون أول/ ديسمبر العام الحالي.

    ويتوجب على مطر الجلوس مع نفسه لدراسة ما قدمه خلال الفترة القليلة الماضية ومعرفة موقعه على الساحة العربية ليدرك أن مستواه المتراجع سيسمح للنجومية الانتقال إلى غيره خصوصاً بعد إخفاقه مع الوحدة في بلوغ الدور الثاني من دوري أبطال آسيا للأندية المحترفة بعد الخسارة الأخيرة أمام الاتحاد السعودي بأربعة أهداف نظيفة.

    أسئلة صريحة

    الأسئلة التي تطرح نفسها.. هل بإمكان مطر استعادة بريقه العربي والآسيوي أمام نجوم أمثال السعوديان ياسر القحطاني والمحمد نور؟ متى يسعف النجم الإماراتي نفسه ويقنع إدارة الوحدة بضرورة احترافه الخارجي؟ كم من الوقت ينتظره حتى يلبي طموحات الشارع الإماراتي في بلوغ كأس العالم؟ وهل يغتنم مطر فرصة العام الحالي بتحقيق لقب الدوري المحلي مع الوحدة والتأهل إلى مونديال الأندية؟.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 7:37 pm