علمت أن رزقي لن يأخذه غيري فاطمأن قلبي
لاتـــظـلم إذا لم تكن مقتدراٌ
فالظـلم يفضي مصدره إلى الـــندم
تنام عينك والمـــظلوم منتبه
يــدعو عليك وعين الله لم تنــم
ذهب رجل إلى الملك وأنشده شعرا
قال الملك: أحسنت.. اطلب ما تشاء
قال هل تعطيني؟؟؟
قال: أجل
قال : أريد أن تعطيني دنانير بمقدار الرقم الذي أذكره في الآيات القرآنية
قال: لك ذلك
قال الشاعر: قال الله تعالى : "إلهكم إله واحد"
فأعطاه دينارا
قال: "ثاني أثنين إذ هما في الغار"
فأعطاه دينارين
قال: "لقد كفر اللذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة"
فأعطاه ثلاثة دنانير
قال: "قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك"
فأعطاه أربعة
قال: "ولا خمسة إلا هو سادسهم"
فأعطاه خمسة دنانير وستة دنانير أخرى
قال: "الله الذي خلق سبع سماوات"
فأعطاه سبعة
قال: "ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية"
فأعطاه ثمانية
قال: "وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض"
فأعطاه تسعة
قال: "تلك عشرة كاملة"
فأعطاه عشرة دنانير
قال: "إني رأيت أحد عشر كوكبا"
فأعطاه أحد عشر
قال: "إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله""
فأعطاه اثنا عشر
ثم قال الملك: أعطوه ضعف ما جمع واطردوه
قال الشاعر: لماذا يا مولاي؟
قال الملك : أخاف أن تقول :
"وأرسلناه إلى مائة ألف أويزيدون
لاتـــظـلم إذا لم تكن مقتدراٌ
فالظـلم يفضي مصدره إلى الـــندم
تنام عينك والمـــظلوم منتبه
يــدعو عليك وعين الله لم تنــم
ذهب رجل إلى الملك وأنشده شعرا
قال الملك: أحسنت.. اطلب ما تشاء
قال هل تعطيني؟؟؟
قال: أجل
قال : أريد أن تعطيني دنانير بمقدار الرقم الذي أذكره في الآيات القرآنية
قال: لك ذلك
قال الشاعر: قال الله تعالى : "إلهكم إله واحد"
فأعطاه دينارا
قال: "ثاني أثنين إذ هما في الغار"
فأعطاه دينارين
قال: "لقد كفر اللذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة"
فأعطاه ثلاثة دنانير
قال: "قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك"
فأعطاه أربعة
قال: "ولا خمسة إلا هو سادسهم"
فأعطاه خمسة دنانير وستة دنانير أخرى
قال: "الله الذي خلق سبع سماوات"
فأعطاه سبعة
قال: "ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية"
فأعطاه ثمانية
قال: "وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض"
فأعطاه تسعة
قال: "تلك عشرة كاملة"
فأعطاه عشرة دنانير
قال: "إني رأيت أحد عشر كوكبا"
فأعطاه أحد عشر
قال: "إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله""
فأعطاه اثنا عشر
ثم قال الملك: أعطوه ضعف ما جمع واطردوه
قال الشاعر: لماذا يا مولاي؟
قال الملك : أخاف أن تقول :
"وأرسلناه إلى مائة ألف أويزيدون