/
\
،
،
هـا هو العنّابي يعودُ إلى منصّات التتويج ، حيث مكانـه و مقـره هُناك للأبـَـَد ،
فـ هيَ إن صحّ التعبيـر " مقبـرته " ، و من يحملـون نعشـه هم من كـانوا تحتـه . . !
لا أقصِد الإساءة أبداً . .
و لكــنّ فرحتـي كبيـرة جداً ، هَـل هيَ بحجمْ السّماء !
لا ، هل هيَ بحجم البحر و عدد حبات المَطر و أوراق الشجر . . !
لا لا لا
فرحتي أكبـر من هَذا كلــه ، فـ ملكنـا ، زعيمنـا ، عاد لـ التتويـج من جَديد ،
ما أحلى كلمة الوحدة العالميْ ، أو وحداوي عالمي ، عنابي عالمـي . .
فـ أنت مشّجع قد تسجّل ب هَـذا الإسم و لا أحَد يستطيـع بأن يلومكً أبداً ،
و إن لاموكَ ، فـ لا تتنـرفز أبداً ، فـ إبداع و إمتاع العنـابي فوقَ كل جَميع الكلماتْ . .
،
عودَة الفهَـد ، عودَة المظفـّر ، عودَة اليعقـوب ، عودة الـمحمودْ . . ،
عانينـا من غيـابات . .
فـ غاب بيانـو و ظهرَ سمعة ، و غاب بنجـا و ظهَـر الشّحي ،
فـ كان عادل الحًوسني ، يعقوب الحوسني ، سعيدْ الكثـيري ، و غيرهم
من أهم إكتشافـات الوحدة في هَـذا الموسِم ، و ما القـادم إلا أجمل و أبرع . .
،
حينمـا تسـأل شخصْ متشوّق لـ الموسمْ الـقادم ،
بـكل تأكيد ، سـ يقول لكَ [ أنتظـر الوحدَة بشغَف ] ، و إن لم يكن وحداويْ . .
ينتظر الوحدَة لا لـ يرَى كبوتـه مثل الآخريـن . .
ينتظـر الإبداع ، الإمتـاع ، التميـز الـ لا محَدود ..
لا !!
بـل ينتظــر نجومْ تعلـن ميلادهـا الموسِم القـادم . .
مَواهِب شابـة يعتمَد عليهـا حتى المُنتخَب . .
فـ كما ترونْ ، يعقوب الحوسني ، حمدان الكمَالي ، و غيرهم . .
هُم من يشلّون المُنتخب الآن . . !
،
هَل أنا مجنـونة . . !
لا ، بل أنا أجـن من الجُنون نفسـه . .
قد نكـون حُرمنــا منك يا عنـابي كثيراً ، و لكنّك أنسيَتنـا أنفسنـا
و كل المواسِمُ الملاح بـ بطولـة غاليـة ، أهدرت أنتً و نحنُ كل غالٍ
و نفيس . . ،
،
قد أكونْ عاجزة عن تعبيـر و وضعُ كل ما بيْ من مشاعرْ زاخرة ،
مليـئة ب حُروف نقشِت و رسِمَت لـ العنابي العالمـَـَـَـَـي . .
فـ أبجدياتي قـد تراقصَت أمسْ و اليوم و غداً ، سَـ تتراقًص حباً و وداً
لـ أصحاب السّعادة ،
هـَل رأيتمْ مُعادلتـي الآن . . !
[ كل منَ يملًك السّعادة ، يكون عالمياً ] . .
،
شكراً لـ العنكبـوت الجَـزراوي ، فـ كم باسَل لـ أجل هَـذا اللقـب
و لـكن [ لا يصِـح إلا الصّحيح ] ، الزعيم العينـاوي أيضاً ، و لكــن ،
كـن كمـا كنت يا زعيـمْ ، السّمـاوي ، يا رباااه ماذا قدّمَـت هَـذا
الموسـِم يا سَماوي فـ أنتً و مَدينتكْ [ مـا تعـرفونْ إلا قداااااام ]
و كـنت أول قـدام يا سَماوي . .
شكراً أيضاً لـكم أنتـم [ موقـع عنّـابي ] ، فـ كنتم الأفضـل على
الإطلاق و سـ تظلـون هكذا دائماً و أبداً . . =)
،
شكراً يا عالمـي يا عشق نـاس كثيـرة . .
:3:
شكراً ، شكراً من الـ3> لـ كُل مَن نبَض قلبَه للوحدة
و إن لمْ يكـن حتى وحداويْ . .
شكراً من الـ 3> لـ كل الجَماهيرْ التي حضَرت ، آزرت ،
شجّعت ، هَتفت ، صَرخَت ، و تراقصَت طرباً و فخراً
بالإنجـاز الغـالي ، . .
شكراً من الـ 3> لـ كلْ من تابـَع المُباراة ، الأهداف ،
الإبداع ، التميـّز ، التـألق ، الفرحَة ، اللقاءات . .
و القـادم أجمَل بكل تأكيـدْ . . !
:3:
،
همسَة :- يمكن ما رتبّت الأفكـار ، فقـد خرجَت هذه الأبجدياتْ بدون تنسيق حتى ،!!
]
\
،
،
هـا هو العنّابي يعودُ إلى منصّات التتويج ، حيث مكانـه و مقـره هُناك للأبـَـَد ،
فـ هيَ إن صحّ التعبيـر " مقبـرته " ، و من يحملـون نعشـه هم من كـانوا تحتـه . . !
لا أقصِد الإساءة أبداً . .
و لكــنّ فرحتـي كبيـرة جداً ، هَـل هيَ بحجمْ السّماء !
لا ، هل هيَ بحجم البحر و عدد حبات المَطر و أوراق الشجر . . !
لا لا لا
فرحتي أكبـر من هَذا كلــه ، فـ ملكنـا ، زعيمنـا ، عاد لـ التتويـج من جَديد ،
ما أحلى كلمة الوحدة العالميْ ، أو وحداوي عالمي ، عنابي عالمـي . .
فـ أنت مشّجع قد تسجّل ب هَـذا الإسم و لا أحَد يستطيـع بأن يلومكً أبداً ،
و إن لاموكَ ، فـ لا تتنـرفز أبداً ، فـ إبداع و إمتاع العنـابي فوقَ كل جَميع الكلماتْ . .
،
عودَة الفهَـد ، عودَة المظفـّر ، عودَة اليعقـوب ، عودة الـمحمودْ . . ،
عانينـا من غيـابات . .
فـ غاب بيانـو و ظهرَ سمعة ، و غاب بنجـا و ظهَـر الشّحي ،
فـ كان عادل الحًوسني ، يعقوب الحوسني ، سعيدْ الكثـيري ، و غيرهم
من أهم إكتشافـات الوحدة في هَـذا الموسِم ، و ما القـادم إلا أجمل و أبرع . .
،
حينمـا تسـأل شخصْ متشوّق لـ الموسمْ الـقادم ،
بـكل تأكيد ، سـ يقول لكَ [ أنتظـر الوحدَة بشغَف ] ، و إن لم يكن وحداويْ . .
ينتظر الوحدَة لا لـ يرَى كبوتـه مثل الآخريـن . .
ينتظـر الإبداع ، الإمتـاع ، التميـز الـ لا محَدود ..
لا !!
بـل ينتظــر نجومْ تعلـن ميلادهـا الموسِم القـادم . .
مَواهِب شابـة يعتمَد عليهـا حتى المُنتخَب . .
فـ كما ترونْ ، يعقوب الحوسني ، حمدان الكمَالي ، و غيرهم . .
هُم من يشلّون المُنتخب الآن . . !
،
هَل أنا مجنـونة . . !
لا ، بل أنا أجـن من الجُنون نفسـه . .
قد نكـون حُرمنــا منك يا عنـابي كثيراً ، و لكنّك أنسيَتنـا أنفسنـا
و كل المواسِمُ الملاح بـ بطولـة غاليـة ، أهدرت أنتً و نحنُ كل غالٍ
و نفيس . . ،
،
قد أكونْ عاجزة عن تعبيـر و وضعُ كل ما بيْ من مشاعرْ زاخرة ،
مليـئة ب حُروف نقشِت و رسِمَت لـ العنابي العالمـَـَـَـَـي . .
فـ أبجدياتي قـد تراقصَت أمسْ و اليوم و غداً ، سَـ تتراقًص حباً و وداً
لـ أصحاب السّعادة ،
هـَل رأيتمْ مُعادلتـي الآن . . !
[ كل منَ يملًك السّعادة ، يكون عالمياً ] . .
،
شكراً لـ العنكبـوت الجَـزراوي ، فـ كم باسَل لـ أجل هَـذا اللقـب
و لـكن [ لا يصِـح إلا الصّحيح ] ، الزعيم العينـاوي أيضاً ، و لكــن ،
كـن كمـا كنت يا زعيـمْ ، السّمـاوي ، يا رباااه ماذا قدّمَـت هَـذا
الموسـِم يا سَماوي فـ أنتً و مَدينتكْ [ مـا تعـرفونْ إلا قداااااام ]
و كـنت أول قـدام يا سَماوي . .
شكراً أيضاً لـكم أنتـم [ موقـع عنّـابي ] ، فـ كنتم الأفضـل على
الإطلاق و سـ تظلـون هكذا دائماً و أبداً . . =)
،
شكراً يا عالمـي يا عشق نـاس كثيـرة . .
:3:
شكراً ، شكراً من الـ3> لـ كُل مَن نبَض قلبَه للوحدة
و إن لمْ يكـن حتى وحداويْ . .
شكراً من الـ 3> لـ كل الجَماهيرْ التي حضَرت ، آزرت ،
شجّعت ، هَتفت ، صَرخَت ، و تراقصَت طرباً و فخراً
بالإنجـاز الغـالي ، . .
شكراً من الـ 3> لـ كلْ من تابـَع المُباراة ، الأهداف ،
الإبداع ، التميـّز ، التـألق ، الفرحَة ، اللقاءات . .
و القـادم أجمَل بكل تأكيـدْ . . !
:3:
،
همسَة :- يمكن ما رتبّت الأفكـار ، فقـد خرجَت هذه الأبجدياتْ بدون تنسيق حتى ،!!
]