قصة السفاح
من هو السفاح
س/ من هو السفاح ! ولماذا سمي بهذا الإسم ! وهل هو حقاً سفاح ! وماهي جريمته ؟
أسئلة كثيرة تتوارد على ذهن الإنسان حينما يسمع هذا الإسم ( السفاح ) وهو الإسم الذي آثرنا إطلاقه على الدخان ومع إطلاله سريعة لجرائمه البشعة وفضائحه المخزية نجد أنه يستحق هذا الاسم بكل جدارة واستحقاق.
قصص السفاح
القـــصــــــــة الأولــــــــــى :
هذه قصة شاب من شباب المسلمين أنعم الله عليه بنعمة الصحة والعافية لكنه وتحت الضغوط الإجتماعية خصوصاً رفقاء السوء وقع في شراك هذه العادة السيئة ( التدخين ) فكانت البداية في سن السابعة عشرة بسيجارة واحدة ثم بسيجارتين حتى وصل به الحال إلى تدخين أربعين سيجارة يومياً وقد تزيد وهو مع هذا لا يشعر بخطورة ما يقوم به وأنه يسعى في إهلاك نفسه ، وفي يوم من الأيام شعر بضيق وصعوبة في التنفس حتى أغمي عليه فأخذوه إلى المستشفى وبعد التحاليل والأشعة وجدوا أن هذا الرجل الذي لم يبلغ الأربعين من عمره أصيب بسرطان في الرئة ومن المعلوم أن سرطان الرئة من أشرس أنواع السرطانات وبدأ في البحث عن العلاج واستخدم جميع الحلول لكن دون جدوى حتى وصل إلى الدم ثم انتشر السرطان إلى الكبد والمعدة وبقية أجزاء الجسم وعانى هذا الشاب من المرض وآلامه معاناة شديدة وكانت النهاية الموت وكل ما حصل كان بسبب التدخين.
--------------------------------------------------------------------------------
القــصـــــــة الثـانـيـــــة :
هذا شاب من أسرة طيبة كان شاباً محافظاً دخل في المرحلة الثانوية تعرف على مجموعة من رفقاء السوء الذين أو قعوه بعد محاولات عديدة في وحل التدخين بدأ يدخن خفية ثم اتضح أمره لأهله فعاتبوه أشد العتاب فقرر ترك التدخين إرضاء لأمه ولكن شياطين الإنس للأسف لم يدعوه بل حاولوا معه مرات وكرات حتى عاد مرة أخرى للوقوع في التدخين وللأسف لم يتوقف به الحال عند هذا الأمر بل تطور الأمر في هذه المرة حتى وقع في الحشيش ثم وقع في شراك المخدرات وأصبح من المدمنين على هذه السموم المهلكة وفي يوم من الأيام عاد إلى البيت وهو يبحث عن قيمة المخدر كالمجنون فسأل أمه قيمة المخدر فرفضت إعطاؤه فما كان من ذلك المجرم الذي أصبح حيواناً في صورة إنسان كما قال تعالى : ) إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلاً ( إلا أن قتل أمه بسكين ثم قام بأخذ ماعندها من المال وليس هذا فحسب بل قام بأخذها إلى مكان مهجور وأحرقها حتى يخفي جريمته الشنعاء والحمد لله قُبِضَ عليه وأقيم عليه حد القتل تعزيراً وكل هذا بسبب التدخين.
من هو السفاح
س/ من هو السفاح ! ولماذا سمي بهذا الإسم ! وهل هو حقاً سفاح ! وماهي جريمته ؟
أسئلة كثيرة تتوارد على ذهن الإنسان حينما يسمع هذا الإسم ( السفاح ) وهو الإسم الذي آثرنا إطلاقه على الدخان ومع إطلاله سريعة لجرائمه البشعة وفضائحه المخزية نجد أنه يستحق هذا الاسم بكل جدارة واستحقاق.
قصص السفاح
القـــصــــــــة الأولــــــــــى :
هذه قصة شاب من شباب المسلمين أنعم الله عليه بنعمة الصحة والعافية لكنه وتحت الضغوط الإجتماعية خصوصاً رفقاء السوء وقع في شراك هذه العادة السيئة ( التدخين ) فكانت البداية في سن السابعة عشرة بسيجارة واحدة ثم بسيجارتين حتى وصل به الحال إلى تدخين أربعين سيجارة يومياً وقد تزيد وهو مع هذا لا يشعر بخطورة ما يقوم به وأنه يسعى في إهلاك نفسه ، وفي يوم من الأيام شعر بضيق وصعوبة في التنفس حتى أغمي عليه فأخذوه إلى المستشفى وبعد التحاليل والأشعة وجدوا أن هذا الرجل الذي لم يبلغ الأربعين من عمره أصيب بسرطان في الرئة ومن المعلوم أن سرطان الرئة من أشرس أنواع السرطانات وبدأ في البحث عن العلاج واستخدم جميع الحلول لكن دون جدوى حتى وصل إلى الدم ثم انتشر السرطان إلى الكبد والمعدة وبقية أجزاء الجسم وعانى هذا الشاب من المرض وآلامه معاناة شديدة وكانت النهاية الموت وكل ما حصل كان بسبب التدخين.
--------------------------------------------------------------------------------
القــصـــــــة الثـانـيـــــة :
هذا شاب من أسرة طيبة كان شاباً محافظاً دخل في المرحلة الثانوية تعرف على مجموعة من رفقاء السوء الذين أو قعوه بعد محاولات عديدة في وحل التدخين بدأ يدخن خفية ثم اتضح أمره لأهله فعاتبوه أشد العتاب فقرر ترك التدخين إرضاء لأمه ولكن شياطين الإنس للأسف لم يدعوه بل حاولوا معه مرات وكرات حتى عاد مرة أخرى للوقوع في التدخين وللأسف لم يتوقف به الحال عند هذا الأمر بل تطور الأمر في هذه المرة حتى وقع في الحشيش ثم وقع في شراك المخدرات وأصبح من المدمنين على هذه السموم المهلكة وفي يوم من الأيام عاد إلى البيت وهو يبحث عن قيمة المخدر كالمجنون فسأل أمه قيمة المخدر فرفضت إعطاؤه فما كان من ذلك المجرم الذي أصبح حيواناً في صورة إنسان كما قال تعالى : ) إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلاً ( إلا أن قتل أمه بسكين ثم قام بأخذ ماعندها من المال وليس هذا فحسب بل قام بأخذها إلى مكان مهجور وأحرقها حتى يخفي جريمته الشنعاء والحمد لله قُبِضَ عليه وأقيم عليه حد القتل تعزيراً وكل هذا بسبب التدخين.
