أملج : قام السعودي فاروق سعد الزومان بتسلق قمة جبل إيفرست وقام كأول سعودي برفع راية التوحيد فوق هذا الجبل المخيف الذي أكد فخره بهذا الحدث رغم مشاهدته لعدد من الجثث لمغامرين فوق ثلوج الجبل .
ونقلت جريدة "المدينة" السعودية عن الزومان خلال زيارته لمحافظة أملج بدعوة من هيئة السياحة قوله :" أرجو الله أن أكون أول سعودي أرفع علم بلادي على قمة الجبل الأعلى في العالم والبالغ ارتفاعه 8848 متراً عن سطح الأرض "، مبينا أن تمثيل بلاده ومجتمعه في هذا الحدث المثير كان حلما يراوده بعد أن خاض غمار التجربة في تسلق الجبال .
وأضاف الزومان قائلاً :" إن مدة التسلق للوصول للقمة لا تقل عن 60 يوما لبلوغها "، موضحا أن الانزلاقات الثلجية والبرودة الشديدة حيث تصل درجة الحرارة إلى أقل من 50 درجة تحت الصفر وانخفاض الضغط تعتبر من أهم المخاطر التي قد يواجهها المتسلقون إلا أنه يتوكل على الله بعد الأخذ بالأسباب للنجاح بالوصول إلى القمة .
وذكر المتسلق السعودي أن أكثر الأحداث التي واجهها مشاهدته لبعض الجثث أثناء صعوده للقمة كان مؤثرا ، حيث لم يستطيعوا الصعود وهلكوا قبل وصولهم ، قائلاً :" إن أبرز ما تعرض له هو فقده للبصر لمدة يومين نظرا لضعف بصره بعد نزوله إلى أسفل ، حيث كانت العوامل الجوية مؤثرة كلما ارتفع للقمة .
وأكد المتسلق أن قمة جبل إيفرست تسببت في وفاة أكثر من 40 شخصا ، قائلاً :" إن عجوزا نيباليا بكى قهراً عندما علم أن هذا الشاب العربي الذي جاء من الرمال إلى الثلوج ومن السهول إلى قمم الجبال ومن درجة حرارة عالية إلى درجة حرارة منخفضة استطاع أن يقف بقدميه فوق أعلى قمة في العالم ".
ونقلت جريدة "المدينة" السعودية عن الزومان خلال زيارته لمحافظة أملج بدعوة من هيئة السياحة قوله :" أرجو الله أن أكون أول سعودي أرفع علم بلادي على قمة الجبل الأعلى في العالم والبالغ ارتفاعه 8848 متراً عن سطح الأرض "، مبينا أن تمثيل بلاده ومجتمعه في هذا الحدث المثير كان حلما يراوده بعد أن خاض غمار التجربة في تسلق الجبال .
وأضاف الزومان قائلاً :" إن مدة التسلق للوصول للقمة لا تقل عن 60 يوما لبلوغها "، موضحا أن الانزلاقات الثلجية والبرودة الشديدة حيث تصل درجة الحرارة إلى أقل من 50 درجة تحت الصفر وانخفاض الضغط تعتبر من أهم المخاطر التي قد يواجهها المتسلقون إلا أنه يتوكل على الله بعد الأخذ بالأسباب للنجاح بالوصول إلى القمة .
وذكر المتسلق السعودي أن أكثر الأحداث التي واجهها مشاهدته لبعض الجثث أثناء صعوده للقمة كان مؤثرا ، حيث لم يستطيعوا الصعود وهلكوا قبل وصولهم ، قائلاً :" إن أبرز ما تعرض له هو فقده للبصر لمدة يومين نظرا لضعف بصره بعد نزوله إلى أسفل ، حيث كانت العوامل الجوية مؤثرة كلما ارتفع للقمة .
وأكد المتسلق أن قمة جبل إيفرست تسببت في وفاة أكثر من 40 شخصا ، قائلاً :" إن عجوزا نيباليا بكى قهراً عندما علم أن هذا الشاب العربي الذي جاء من الرمال إلى الثلوج ومن السهول إلى قمم الجبال ومن درجة حرارة عالية إلى درجة حرارة منخفضة استطاع أن يقف بقدميه فوق أعلى قمة في العالم ".