أسباب انتشار المخدرات
1- ضعف الوازع الديني : إن الشخص كلما كان بعيدا عن مجالس الخير بعيدا عن التربية الصالحة كلما كان قريب من المخدرات وغيرها من طرق الغواية .
2- الفراغ : فعلينا أن نشغل أوقات أبنائنا بما ينفع ولا ندعهم فريسة للفراغ القاتل.
3- قرناء السوء : يقول الرسول صلي الله عليه وسلم : ( الرجل على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل ) رواه البخاري .
وكم من شاب لا يعرف الشر وطرقه، وليس له صلة به ولكن بسبب قرين سيء بدأ ينزلق شيئا فشيئا حتى وقع في شراك الردى وأصبح جنديا من جنود الشيطان.
4- المشاكل الأسرية : ذلك أن الخلاف بين الزوجين أمام الأولاد أو الطلاق أو غياب أحد الوالدين كل هذا آثار كثيرة في دفع أفراد الأسرة إلى اللجوء للمخدرات هربا من الواقع الذي يعيشونه .
5- السفر إلي الخارج : وقد لمسنا هذا من خلال البحوث الميدانية التي أجريت على بعض السجناء إذ كان بداية معرفتهم للمخدرات خارج البلاد ثم واصلوا تعاطيها داخل البلاد حتى آل بهم الأمر إلى السجن.
6- العمالة الأجنبية : لقد كانت هذه العمالة وما تزال سببا رئيسيا في ترويج المخدرات وتهريبها ولا أدل على ذلك من كثرة الموقوفين منهم بسبب هذه الجريمة .
7- التقليد الأعمى والمجاملة للآخرين : التقليد يكثر في حيات المراهقين فتجدهم يقلدون من يحبونه ويعتبرونه مثلهم الأعلى.
دور الوالدين في العلاج والوقاية وتعزيزه
1-أن يكون الوالدان قدوة حسنة وصالحة لأن يقتدي الأبناء بهما إلى جانب أهمية وعي الوالدين بمضار الإدمان .
2-تنمية الوازع الديني لدى الأبناء وتعزيزه .
3-تنمية الوعي الصحي لدى الأبناء وتبصيرهم بعدم تناول أي حبوب أو استنشاق أي مواد من زملائهم.
4-إشراك الأبناء في مسؤوليات العائلة ومكافأتهم وامتداح إنجازاتهم.
5-الاهتمام بالتحصيل الدراسي للأبناء والمشكلات التي تواجههم في المدرسة.
6-التعرف على أصدقاء الأبناء ومقابلتهم والتعرف على أسمائهم وأرقام هواتفهم.
7-إتاحة عليها الفرصة للأبناء للعبير عن مشاعرهم وما يضايقهم ومناقشة مشكلاتهم والتغلب عليها.
منقول
1- ضعف الوازع الديني : إن الشخص كلما كان بعيدا عن مجالس الخير بعيدا عن التربية الصالحة كلما كان قريب من المخدرات وغيرها من طرق الغواية .
2- الفراغ : فعلينا أن نشغل أوقات أبنائنا بما ينفع ولا ندعهم فريسة للفراغ القاتل.
3- قرناء السوء : يقول الرسول صلي الله عليه وسلم : ( الرجل على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل ) رواه البخاري .
وكم من شاب لا يعرف الشر وطرقه، وليس له صلة به ولكن بسبب قرين سيء بدأ ينزلق شيئا فشيئا حتى وقع في شراك الردى وأصبح جنديا من جنود الشيطان.
4- المشاكل الأسرية : ذلك أن الخلاف بين الزوجين أمام الأولاد أو الطلاق أو غياب أحد الوالدين كل هذا آثار كثيرة في دفع أفراد الأسرة إلى اللجوء للمخدرات هربا من الواقع الذي يعيشونه .
5- السفر إلي الخارج : وقد لمسنا هذا من خلال البحوث الميدانية التي أجريت على بعض السجناء إذ كان بداية معرفتهم للمخدرات خارج البلاد ثم واصلوا تعاطيها داخل البلاد حتى آل بهم الأمر إلى السجن.
6- العمالة الأجنبية : لقد كانت هذه العمالة وما تزال سببا رئيسيا في ترويج المخدرات وتهريبها ولا أدل على ذلك من كثرة الموقوفين منهم بسبب هذه الجريمة .
7- التقليد الأعمى والمجاملة للآخرين : التقليد يكثر في حيات المراهقين فتجدهم يقلدون من يحبونه ويعتبرونه مثلهم الأعلى.
دور الوالدين في العلاج والوقاية وتعزيزه
1-أن يكون الوالدان قدوة حسنة وصالحة لأن يقتدي الأبناء بهما إلى جانب أهمية وعي الوالدين بمضار الإدمان .
2-تنمية الوازع الديني لدى الأبناء وتعزيزه .
3-تنمية الوعي الصحي لدى الأبناء وتبصيرهم بعدم تناول أي حبوب أو استنشاق أي مواد من زملائهم.
4-إشراك الأبناء في مسؤوليات العائلة ومكافأتهم وامتداح إنجازاتهم.
5-الاهتمام بالتحصيل الدراسي للأبناء والمشكلات التي تواجههم في المدرسة.
6-التعرف على أصدقاء الأبناء ومقابلتهم والتعرف على أسمائهم وأرقام هواتفهم.
7-إتاحة عليها الفرصة للأبناء للعبير عن مشاعرهم وما يضايقهم ومناقشة مشكلاتهم والتغلب عليها.
منقول