بيئة الامارات
احتلت دولة الإمارات العربية المتحدة مكانة عالمية مرموقة لإنجازاتها المتميزة في ميادين حماية
البيئة والمحافظة على الطبيعة ومكافحة التصحر والتلوث البحري، وتنمية الحياة البرية والبحرية
وإقامة المحميات الطبيعية، والإسهام في دعم البحوث العالمية للحفاظ على أنواع متعددة من
الحيوانات النادرة والمهددة بالإنقراض عالمياً مثل غزال المها والنمر العربي وأبقار البحر والسلاحف
الخضراء، وكذلك إنجاز العديد من البرامج المتقدمة باستخدام أحدث التكنولوجيا لتكاثر الطيور البرية كالصقور والحبارى.
وأرسى صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله قواعد راسخة لحماية البيئة
والحفاظ عليها، ارتكزت على رؤية ثاقبة بعيدة المدى تعمل على تحقيق التوازن بين التنمية والبيئة
والحفاظ على حق الأجيال المتعاقبة في التمتع بالحياة في بيئة نظيفة وصحية وآمنة، كما اكد
ذلك بقوله .. "إننا نولي بيئتنا جلّ اهتمامنا لأنها جزء عضوي من بلادنا وتاريخنا وتراثنا.. لقد عاش
آباؤنا وأجدادنا على هذه الأرض وتعايشوا مع بيئتنا في البر والبحر وأدركوا بالفطرة وبالحس
المرهف الحاجة للمحافظة عليها وأن يأخذوا منها قدر احتياجاتهم فقط ويتركوا منها ما تجد فيه الأجيال
القادمة مصدراً للخير ونبعاً للعطاء "
احتلت دولة الإمارات العربية المتحدة مكانة عالمية مرموقة لإنجازاتها المتميزة في ميادين حماية
البيئة والمحافظة على الطبيعة ومكافحة التصحر والتلوث البحري، وتنمية الحياة البرية والبحرية
وإقامة المحميات الطبيعية، والإسهام في دعم البحوث العالمية للحفاظ على أنواع متعددة من
الحيوانات النادرة والمهددة بالإنقراض عالمياً مثل غزال المها والنمر العربي وأبقار البحر والسلاحف
الخضراء، وكذلك إنجاز العديد من البرامج المتقدمة باستخدام أحدث التكنولوجيا لتكاثر الطيور البرية كالصقور والحبارى.
وأرسى صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله قواعد راسخة لحماية البيئة
والحفاظ عليها، ارتكزت على رؤية ثاقبة بعيدة المدى تعمل على تحقيق التوازن بين التنمية والبيئة
والحفاظ على حق الأجيال المتعاقبة في التمتع بالحياة في بيئة نظيفة وصحية وآمنة، كما اكد
ذلك بقوله .. "إننا نولي بيئتنا جلّ اهتمامنا لأنها جزء عضوي من بلادنا وتاريخنا وتراثنا.. لقد عاش
آباؤنا وأجدادنا على هذه الأرض وتعايشوا مع بيئتنا في البر والبحر وأدركوا بالفطرة وبالحس
المرهف الحاجة للمحافظة عليها وأن يأخذوا منها قدر احتياجاتهم فقط ويتركوا منها ما تجد فيه الأجيال
القادمة مصدراً للخير ونبعاً للعطاء "