الجمعهو النموذج الذي تبنى عليه فكرة ضم مجموعتين من الأشياء في مجموعة واحدة. وتكرار الجمع هو أبسط أنواع العد. والقيام بالجمع هو أحد أبسط المهام العددية، ويمكن للأطفال الذين يبلغ عمرهم خمسة أشهر، بل بعض الحيوانات، القيام بها.
[عدل] علامة الجمع ومصطلحاته
تُكتب عملية الجمع باستخدام علامة "زائد" + بين العددين، وتكون النتيجة تالية لعلامة "يساوي" = ، فعلى سبيل المثال: 1+1=2 نقولها لفظا: واحد زائد واحد يساوي اثنين، وهناك في بعض الأحيان يُفهم وجود جمع برغم عدم وجود علامة زائد، وذلك مثلا عندما تكون الأعداد فوق بعضها البعض مع وضح خط تحت الرقم الأخير، فعندئذ يُفهم أن المجموع هو ما يكون تحت الخط. وهناك أيضا بالنسبة للكسور فإن وضع الكسر ملاصقا للرقم يعني جمعهما معا مثل:
3½ = 3 + ½ = 3.5.
وتعرف عادة الأعداد المجموعة بالحدود أو المكونات الجمعية أو الأعداد المضافة.
[عدل] تفسيرات
يُستخدم الجمع كنموذج ليعبر عن كافة العمليات الطبيعية، وحتى في أبسط حالات إضافة الأعداد الطبيعية، فهناك العديد من التفسيرات لذلك، وهناك أيضا العديد من التصويرات المرئية للجمع.
[عدل] تجميع المجموعات
ربما يكمن أكثر تفسيرات الجمع بساطة في فكرة تجميع المجموعات: عندما يتم تجميع مجموعتين لتصبحان مجموعة مفردة، فإن عدد الأشياء الموجودة في المجموعة المفردة يساوي عدد الأشياء في المجموعتين الأصليتين. ويمكن بسهولة تصور هذا التفسير على نحو مرئي بدون إبهام، وهذا التفسير هام أيضا في المستويات العليا في الرياضيات، إلا أنه يصعب الامتداد بهذا التفسير ليشمل الأعداد الكسرية ولا الأعداد السالبة. إلا أنه للتغلب على هذا النقص يمكن اعتبار الأشياء في المجموعة أنها يمكن تقسيمها بسهولة، مثل الفطائر أو العصي المقسمة، وبدلا من أن نتصور مجرد جمع الأقسام معا، يمكن تصور وضع العصاتين بحيث يكون طرف إحداهما ملاصقا لطرف الأخرى، فيكون الطول الكلي لهما هو مجموع طول كل منها.
[عدل] مد الطول
هناك تفسير آخر للجمع وهو مد طول قطعة ما بمقدار معين. وعندما يمتد الطول الأصلي بهذا المقدار، يكون الطول النهائي للقطعة هو الطول الأصلي مجموعا عليه طول الامتداد. ويمكن تصوير ذلك على خط الأعداد، فمثلا بالنسبة لعملية الجمع 2+4=6 فهي مكافئة للانتقال بمقدار 2 على خط الأعداد يتلوها الانتقال بمقدار 4، فيكون الناتج مساويا لانتقال بمقدار 6. وعلى هذا المنوال يمكن تفسير مجموع أ+ب كعملية ثنائية تضيف مقدار ب من الوحدات إلى أ.
[عدل] خواص عملية الجمع
[عدل] الإبدال
ويعني هذا إمكانية عكس أماكن الحدود ويظل الناتج كما هو مثلا 4+2=2+4 أو رمزيا أ+ب = ب+أ
[عدل] الدمج أو التجميع
أي يمكن عند جمع أكثر من عدد، فإنه يمكن وضع أقواس حول مجموع أي حدين أو أكثر بحيث يدمجان معا ويضاف مجموعهما إلى باقي الحدود، ولا يحتلف الناتج باختلاف الحدود المدمجة فمثلا: 2+(1+3) = (2+1)+3 وأيضا فإن أ+ب+جـ يمكن التعبير عنها: (أ+ب)+جـ أو أ+(ب+جـ) بدون اختلاف في الناتج
[عدل] المحايد الجمعي
يسمى الصفر عنصر حيادي الجمع لأنه إذا جمع على أي عدد آخر يكون الناتج هو العدد الآخر 5+0=5 أو أ+0= أ
[عدل] الوحدات
من أجل إضافة الكميات الفيزيائية بشكل صحيح لابد من أن يكون التعبير على الحدود المجموعة بنفس الوحدات، فلا يمكننا إضافة 520 سم من طول الحبل مثلا إلى ثلاثة أمتار من طوله، فإذن لابد من تحويل أحدهما إلى الوحدة الأخرى. وأيضا لابد من ملاحظة أنه لا يمكن جمع كميات فيزيائية مختلفة، فلا يمكن جمع الوزن والطول معا في أي حال من الأحوال.
[عدل] الجمع كأساس لباقي العمليات
يعد الجمع هو أساس كافة العمليات الحسابية، فهو أساس عملية الطرح، حيث يعد الطرح عملية جمع القيمة السالبة لعدد ما إلى عدد آخر. ويعد الضرب هو تكرار جمع عدد معين إلى نفسه عددا من المرات. ومن عملية الضرب تنشأ القسمة والأسس واللوغاريتمات وغيرها
منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
[عدل] علامة الجمع ومصطلحاته
تُكتب عملية الجمع باستخدام علامة "زائد" + بين العددين، وتكون النتيجة تالية لعلامة "يساوي" = ، فعلى سبيل المثال: 1+1=2 نقولها لفظا: واحد زائد واحد يساوي اثنين، وهناك في بعض الأحيان يُفهم وجود جمع برغم عدم وجود علامة زائد، وذلك مثلا عندما تكون الأعداد فوق بعضها البعض مع وضح خط تحت الرقم الأخير، فعندئذ يُفهم أن المجموع هو ما يكون تحت الخط. وهناك أيضا بالنسبة للكسور فإن وضع الكسر ملاصقا للرقم يعني جمعهما معا مثل:
3½ = 3 + ½ = 3.5.
وتعرف عادة الأعداد المجموعة بالحدود أو المكونات الجمعية أو الأعداد المضافة.
[عدل] تفسيرات
يُستخدم الجمع كنموذج ليعبر عن كافة العمليات الطبيعية، وحتى في أبسط حالات إضافة الأعداد الطبيعية، فهناك العديد من التفسيرات لذلك، وهناك أيضا العديد من التصويرات المرئية للجمع.
[عدل] تجميع المجموعات
ربما يكمن أكثر تفسيرات الجمع بساطة في فكرة تجميع المجموعات: عندما يتم تجميع مجموعتين لتصبحان مجموعة مفردة، فإن عدد الأشياء الموجودة في المجموعة المفردة يساوي عدد الأشياء في المجموعتين الأصليتين. ويمكن بسهولة تصور هذا التفسير على نحو مرئي بدون إبهام، وهذا التفسير هام أيضا في المستويات العليا في الرياضيات، إلا أنه يصعب الامتداد بهذا التفسير ليشمل الأعداد الكسرية ولا الأعداد السالبة. إلا أنه للتغلب على هذا النقص يمكن اعتبار الأشياء في المجموعة أنها يمكن تقسيمها بسهولة، مثل الفطائر أو العصي المقسمة، وبدلا من أن نتصور مجرد جمع الأقسام معا، يمكن تصور وضع العصاتين بحيث يكون طرف إحداهما ملاصقا لطرف الأخرى، فيكون الطول الكلي لهما هو مجموع طول كل منها.
[عدل] مد الطول
هناك تفسير آخر للجمع وهو مد طول قطعة ما بمقدار معين. وعندما يمتد الطول الأصلي بهذا المقدار، يكون الطول النهائي للقطعة هو الطول الأصلي مجموعا عليه طول الامتداد. ويمكن تصوير ذلك على خط الأعداد، فمثلا بالنسبة لعملية الجمع 2+4=6 فهي مكافئة للانتقال بمقدار 2 على خط الأعداد يتلوها الانتقال بمقدار 4، فيكون الناتج مساويا لانتقال بمقدار 6. وعلى هذا المنوال يمكن تفسير مجموع أ+ب كعملية ثنائية تضيف مقدار ب من الوحدات إلى أ.
[عدل] خواص عملية الجمع
[عدل] الإبدال
ويعني هذا إمكانية عكس أماكن الحدود ويظل الناتج كما هو مثلا 4+2=2+4 أو رمزيا أ+ب = ب+أ
[عدل] الدمج أو التجميع
أي يمكن عند جمع أكثر من عدد، فإنه يمكن وضع أقواس حول مجموع أي حدين أو أكثر بحيث يدمجان معا ويضاف مجموعهما إلى باقي الحدود، ولا يحتلف الناتج باختلاف الحدود المدمجة فمثلا: 2+(1+3) = (2+1)+3 وأيضا فإن أ+ب+جـ يمكن التعبير عنها: (أ+ب)+جـ أو أ+(ب+جـ) بدون اختلاف في الناتج
[عدل] المحايد الجمعي
يسمى الصفر عنصر حيادي الجمع لأنه إذا جمع على أي عدد آخر يكون الناتج هو العدد الآخر 5+0=5 أو أ+0= أ
[عدل] الوحدات
من أجل إضافة الكميات الفيزيائية بشكل صحيح لابد من أن يكون التعبير على الحدود المجموعة بنفس الوحدات، فلا يمكننا إضافة 520 سم من طول الحبل مثلا إلى ثلاثة أمتار من طوله، فإذن لابد من تحويل أحدهما إلى الوحدة الأخرى. وأيضا لابد من ملاحظة أنه لا يمكن جمع كميات فيزيائية مختلفة، فلا يمكن جمع الوزن والطول معا في أي حال من الأحوال.
[عدل] الجمع كأساس لباقي العمليات
يعد الجمع هو أساس كافة العمليات الحسابية، فهو أساس عملية الطرح، حيث يعد الطرح عملية جمع القيمة السالبة لعدد ما إلى عدد آخر. ويعد الضرب هو تكرار جمع عدد معين إلى نفسه عددا من المرات. ومن عملية الضرب تنشأ القسمة والأسس واللوغاريتمات وغيرها
منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول