وفقا لمكتب التعداد بالولايات المتحدة، بلغ متوسط دخل الاسرة قبل الضريبة 50،233 دولار أمريكي في عامل 2007. ويتراوح المتوسط بين 68،080 دولار أمريكي في ميريلاند و36،338 دولار أمريكي في ميسيسيبي.[56] وباستخدام تعادل القوة الشرائية لأسعار الصرف، فإن المتوسط مشابه لأغنى الدول المتقدمة. وبعد الانخفاض الحاد في منتصف القرن العشرين، ثبتت معدلات الفقر منذ أوائل السبعينيات، هناك 11-15 ٪ من الأميركيين تحت خط الفقر كل عام، كما يقضي 58.5 ٪ سنة واحدة على الأقل في حالة فقر وتتراوح أعمارهم بين 25 و 75 عام.[79][80] وفي عام 2007، يعيش 37.3 مليون أمريكي في فقر.[56] وتعتبر الولايات المتحدة الدولة المرفهة الآن من بين أكثر الدول المتقدمة تقشفا، وعن طريق خفض كل من الفقر النسبي والفقر المطلق بنسبة أقل بكثير من المتوسط بالنسبة للدول الغنية.[81][82] وعلى الرغم من أن حالة الرفاهية التي تعيشها أمريكا قللت من مستوى الفقر بين كبار السن، [83] لم تساعد كثيرا لحل مشاكل الشباب.[84] وطبقا لدراسة تابعة لليونيسيف في عام 2007 حول رفاهية الأطفال في واحد وعشرين دولة صناعية، تأتى الولايات المتحدة في المرتبة التالية للأخيرة.[85]
وعلى الرغم من زيادة الإنتاجية، وانخفاض البطالة، وانخفاض التضخم، حققت مكاسب الدخل منذ عام 1980 معدلات أبطأ من العقود السابقة، وصاحبها زيادة في انعدام الأمن الاقتصادي. وبين عامي 1947 و 1979، ارتفع متوسط الدخل الحقيقي بنسبة 80 ٪ لجميع الفئات، حيث أن دخل الفقراء في الولايات المتحدة قد ارتفع بمعدل أسرع من الأغنية.[86][87] وزاد متوسط دخل الاسرة لجميع الفئات منذ عام 1980، [88] وذلك نتيجة لزيادة الدخل المزدوج لعائل الأسرة، وتضييق الفجوة بين الجنسين، وساعات عمل أطول، ولكن النمو كان أبطأ ويميل بشدة نحو المرتبة الأولى (انظر الرسم البياني).[81][86][89] وبالتالي، فإن حصة دخل المرتبة العليا من 1 ٪ -وهي تمثل 21.8 ٪ من إجمالي الإيرادات المبلغ عنها في عام 2005 - وقد تضاعفت منذ عام 1980.[90] وبالتالى، فالولايات المتحدة تحتل المركز الأول من حيث الدخل بين الدول المتقدمة.[81][91] ويدفع 1% من المرتبة الأولى 27.6 ٪ من مجموع الضرائب الفيدرالية ؛ بينما يدفع 10% من نفس المرتبة 54.7 ٪.[92] وتعد الثروة معقدة للغاية مثل الدخل : يمتلك أغنى 10 ٪ من السكان البالغين 9.8 ٪ من ثروة الأسر في البلاد، وهي ثاني أعلى نسبة بين الدول المتقدمة.[93] بينما يمتلك 1 ٪ من المرتبة الأولى 33.4 ٪ من صافي الثروة.[94]
وعلى الرغم من زيادة الإنتاجية، وانخفاض البطالة، وانخفاض التضخم، حققت مكاسب الدخل منذ عام 1980 معدلات أبطأ من العقود السابقة، وصاحبها زيادة في انعدام الأمن الاقتصادي. وبين عامي 1947 و 1979، ارتفع متوسط الدخل الحقيقي بنسبة 80 ٪ لجميع الفئات، حيث أن دخل الفقراء في الولايات المتحدة قد ارتفع بمعدل أسرع من الأغنية.[86][87] وزاد متوسط دخل الاسرة لجميع الفئات منذ عام 1980، [88] وذلك نتيجة لزيادة الدخل المزدوج لعائل الأسرة، وتضييق الفجوة بين الجنسين، وساعات عمل أطول، ولكن النمو كان أبطأ ويميل بشدة نحو المرتبة الأولى (انظر الرسم البياني).[81][86][89] وبالتالي، فإن حصة دخل المرتبة العليا من 1 ٪ -وهي تمثل 21.8 ٪ من إجمالي الإيرادات المبلغ عنها في عام 2005 - وقد تضاعفت منذ عام 1980.[90] وبالتالى، فالولايات المتحدة تحتل المركز الأول من حيث الدخل بين الدول المتقدمة.[81][91] ويدفع 1% من المرتبة الأولى 27.6 ٪ من مجموع الضرائب الفيدرالية ؛ بينما يدفع 10% من نفس المرتبة 54.7 ٪.[92] وتعد الثروة معقدة للغاية مثل الدخل : يمتلك أغنى 10 ٪ من السكان البالغين 9.8 ٪ من ثروة الأسر في البلاد، وهي ثاني أعلى نسبة بين الدول المتقدمة.[93] بينما يمتلك 1 ٪ من المرتبة الأولى 33.4 ٪ من صافي الثروة.[94]